Cycle deux

نَظَرًا لِأَهَمِّيَّةِ الْمُطالَعَةِ وَفائِدَتِها عَلى صَعيدِ الْمَخْزُونِ اللُّغَوِيِّ، قامَتْ مُعَلِّماتُ الصَّفَّيْنِ الرّابِعِ وَالخامِسِ الْأَساسِيِّ بِفَرْعَيْهِ الْفَرَنْسِيِّ وَالْإِنْكِلِيزِيِّ، بِاصْطِحابِ طُلّابِهِنَّ إِلى

التَّعَرُّفُ عَلَى بُلْدَانٍ جَدِيدَةٍ وَحَضَارَاتٍ مُتَنَوِّعَةٍ ضَرُورِيٌّ فِي حَيَاةِ كُلِّ فَرْدٍ مِنَّا. فَلِكُلِّ بَلَدٍ قِصَّتُهُ وَمُمَيِّزَاتُهُ، لِكُلِّ بَلَدٍ لُغَتُهُ وَتَارِيخُهُ

Vendredi 11 avril, nous avons organisé une journée typique au sein de notre établissement, comprenant plus de quatorze ateliers créatifs

أروعُ ما في اللّغةِ العربيّةِ أدباؤُها، سادةُ الحرفِ، وسحرةُ البيانِ، أودعوا في اللّغةِ سرَّ الخلودِ، فأبقَتْهُمُ الأيّامُ رُموزًا للفكرِ والتّنويرِ.